الثلاثاء، 24 نوفمبر 2015

نماذج إعلامية (4)

ــــــــــــــــــــــــــــ
مفكر كبير اسمه "إبراهيم عيسي"
(اللي مايعرفك يجهلك.. غوغاء الفيسبوك يقولون عليه: الأهطل أبو حمالات!) 

الرئيس السيسي وإبراهيم حجازى
* الرد علي مقال محمد الباز بعنوان:"نهاية كهنة المعبد (4).. سر هجوم إبراهيم عيسى على الرئيس عبدالفتاح السيسي" وللمنشور يوم السبت 19-12- 2015  في موقع "البوابة" لصاحبه ورئيس مجلس إدارته ورئيس تحريره "عبد الرحيم علي" (!)
للأسف مقال كله حقد علي إبراهيم عيسي!.. أنا أعرف محمد الباز جيدا ، ولطالما تفضل بنشر مقالات لي عندما كان محررا لبريد القراء بجريدة "صوت الأمة" بينما كان إبراهيم عيسي صاحب ورئيس تحرير أكبر جريدة معارضة في ذلك الوقت وهي "الدستور" ومؤلف العديد من الكتب السياسية ، ولطالما انتقد نظام حكم مبارك وهو في أوج تسلطه واستبداده ، لدرجة صدور حكم ضده بالحبس ، ولكن حبيب العدلي استدعاه في مكتبه ليبلغه بقرار العفو الصادر عن مبارك! .. إبراهيم عيسي رجل مبادئ وليس رجل موائد!.. إبراهيم عيسي مفكر كبير وليس مجرد صحفي أو إعلامي!.. إبراهيم عيسي موضوعي جدا في كل آرائه ، ولا يستطيع أحد أن يغفل دوره في توجيه الرأى العام ، وبل والتأثير علي صانع القرار ، ولنتذكر اعتراضه علي محافظ الوادى الجديد عندما تورط في الدعاية للسيسي خلال المعركة الانتخابية ، فما كان من المهندس إبرهيم محلب إلا أن أطاح به في نفس الليلة!.. ولنتذكر أنه الوحيد الذى اعترض علي وعد الرئيس للشباب يإصدار قانون لتجريم الإساءة إلي ثورتي 25 يناير و30 يونيو ، فما كان من الرئيس السيسي إلا أن تراجع عن هذا الوعد!.. إبراهيم عيسي ساهم في تشكيل وزارتين بعد الثورة ، إحاهما أثناء حكم المجلس العسكرى وهي حكومة عصام شرف ، والثانية خلال حكم المستشار عدلي منصور ، وهي حكومة حازم ببلاوى!..ده قليل من كثير بالنسبة لمكانة إبراهيم عيسي في الوسط الصحافي والسياسي..إذن من هو محمد الباز ومن هو عبد الرحيم علي صاحب الموقع الذى سمح للباز بنشر هذا المقال ،ليبث سمومه ضد إبراهيم عيسي؟!.. التفاصيل / المقال الأصلي 
 ــــــ من أقوال إبراهيم عيسي ــــــ
abdelsalamisma3il on Twitter
لا أساس للخوف من ٢٥ يناير القادم لأن المحيط الجماهيرى الداعم للتظاهر ع الفيسبوك قبل الثورة بلغ ٣٤ مليون شخص بينما هو الآن لا يزيد عن ٢٩ ألفا
* ائتلاف دعم مصر أصبح كالعهن المنفوش وعلي وشك الانهيار بعد انسحاب الوفد ومستقبل الوطن
عمر ماكانت وظيفة البرلمان هي دعم الدولة ولكنها مراقبة الدولة وأجهزة الدولة وأدائها!
*   انخراط الأمن ف السياسة ينذر بعودة مصر إلي ماقبل ٢٥ يناير التي تكرهها كل الأجهزة باستثناء شخص واحد وهو السيسي
اللي بيعمله واحد مالوش أى خبرة سياسية زى سامح سيف اليزل ف البرلمان بدعم من ضباط الأمن الوطني لا علاقة له بالدستور ولا القانون
ائتلاف دعم الدولة أشبه مايكون بغزل البنات ، كيان هش سرعان ما يتحلل بمجرد اللمس
اللي بيعمله واحد مالوش أى خبرة سياسية زى سامح سيف اليزل ف البرلمان بدعم من ضباط الأمن الوطني لا علاقة له بالدستور ولا القانون

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق